- ليكن لك محبة بلا شبع لتلاوة المزامير لأنها غذاء الروح ( مار اسحق السريانى
- اختبروا محبتكم بالاحتمال لتعرفوا مدى سلامتها ( قداسة البابا شنودة الثالث
- التسبيح بالمزامير دواء لشفاء النفس ( اثناسيوس الرسولى
- إذا لم نصل حينما نريد ان نصلى فلن نصلى ابداً لذلك فالصلاة تحتاج الى نظام موضوع باوقات معينة وحيث انة ليس جهاد أعظم من الصلاة لذا يجب ان يكون جهاداً منظماً ( أغاثون
- احفظ عينك لئلا يمتلئ قلبك أشباحاً خفية ( الأنبا موسى الأسود
- الذى يتهاون بعفة جسدة يخجل فى صلاتة ( الأنبا موسى الأسود
- لا تكن قليل السمع لكلمة الرب لئل تكون وعاء لجميع الشرور ( الأنبا انطونيوس
- اطلب التوبة فى كل لحظة و لا تدع نفسك للكسل لحظة واحدة ( الأنبا انطونيوس
- أن اردت ان لا يتأتى لك الحزن فلا تحزن إنساناً ما ( يوحنا ذهبى الفم
- قد يسأل البعض : إذا كان المسيح سيأتى من بيت لحم حسب النبوءة فلماذا عاش فى الناصرة بعد ولادته فتطمس النبوءة ؟ كلا أنه لا يطمسها بل أنه أطهرها بأكثر وضوحا ، فالحقيقة أنه بينما كانت والدته تعيش بصف مستديمة فى مكان ما ، ولد هو فى مكان آخر ، فإن هذا يوضع أن هذا حدث متدبر إلهى ( يوحنا ذهبى الفم
- لم يرحل السيد المسيح من بيت لحم مباشرة بعد ولادته ، ولكنه بقى أربعين يوما معطيا فرصة للذين يحبون أن يفحصوا الأمور بدقة ، فهناك أمور كثيرة بخصوص الملائكة والرعاة وحنة وسمعان، كانت كافية لإعطاء علاقات أن هذا هو الآتى المنتظر بالنبوات حتى لا يقول اليهود " لم نكن نعلم متى ولد ولا أين" ( يوحنا ذهبى الفم
- الرحلة من أورشليم إلى بيت لحم كانت بإرشاد النجم . ولم يكن نجما عاديا ، ولم يكن يتحرك فقط بل كان أيضاً ( سيتقدمهم ) أى يسير أمامهم مرشدا إياهم فى وضع النهار ( يوحنا ذهبى الفم )
- فلنحب الصوم لأنة ملجأ عظيم مع الصلاة و الصدقة ( البابا أثناسيوس الرسولى
- ان الذين سرهم جمال هذة الحياة و اهانوك يا رب قد زالوا معها ( القديس أغسطينوس